

مصدر الكتاب
تم نشر هذا الكتاب بهدف النفع العام، وذلك بموجب رخصة المشاع الإبداعي، أو بناءً على موافقة من المؤلف أو دار النشر. في حال وجود أي اعتراض على النشر، يُرجى التواصل معنا لنتخذ الإجراء المناسب.
ذو القناع الحديدي - الجزء الثاني
(0)
المؤلف:
ألكساندر دوماعدد التنزيلات:
44
عدد القراءات:
2
اللغة:
العربية
حجم الملف:
3.96 MB
الفئة:
الادبالقسم:
الصفحات:
84
الجودة:
good
المشاهدات:
683
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
هذا هو الجزء الثانى من رواية "ذو القناع الحديدى" التى يصور فيها الكاتب "ألكسندر دوماس الكبير" عصر لويس الرابع عشر بما فيه من أحداث عجيبة ، وشجاعة ، ومكايد ودسائس ، وطموح ومغامرات ، وفى هذا الجزء يصور لويس الرابع عشر وهو فى سجنه ، ثم يبين كيف تخلص من السجن وتغلب على أخيه فيليب الذى حل محله على سرير الملك ليلة واحدة ، وعلى الرغم من أنها تصور حياة ملك عظيم ، إلا أن دوماس استطاع بفنه الراقى وخياله الرائع أن يضمنها غراماً قوياً عنيفاً لا يقل تضحية وعنفاً عن غرام قيس وليلى أو روميو وجولييت .. بل لعله أكثر روعة ، وأشد عنفاً وأسى ، فإن غرام الشاب الفارس راءول (الفيكونت دى براجلون) بالفتاة لويز دى لافاليير ، قد بلغ الذروة فى اللوعة والتضحية والحرمان ، وقد كان غراماً يائساً دفع راءول المسكين أن يلتمس الموت فى الحرب فراراً من بلائه وعذابه.
ألكساندر دوما
ولد دوما ديفي دي لا بيليترا (24 يوليو 1802 - 5 ديسمبر 1870)، ويعرف أيضًا بألكسندر دوماس الأب. كاتب فرنسي، اشتهر برواياته التاريخية ذات حس المغامرة العالية. تُرجِمت أعماله إلى مائة لغة تقريبًا، جعلت منه أحد أكثر الكُتاب الفرنسيين شهرة على نطاق واسع من العالم. العديد من رواياته، بما في ذلك الكونت دي مونت كريستو، الفرسان الثلاثة، بعد عشرين عاماً، نشرت كسلسلات أدبية. تم تمثيل رواياته منذ أوائل القرن العشرين لما يقرب من مئتا فيلماً. تم الانتهاء من رواية دوما الأخيرة فارس سانت هيرمين، التي لم ينهيها قبل وفاته، من قِبل باحث، ونشُرت في عام 2005، لتُصبح من أكثر الرويات مبيعًا. تم نشرها باللغة الإنجليزية في عام 2008 كأخر أعماله.
بدأ دوما حياته المهنية بإنتاجا غزيرًا، من خلال كتابة المسرحيات، التي أُنتجت بنجاح. كتب العديد من المقالات وكتب الرحلات، أعماله المنشورة بلغت 100,000 صفحة. أسس دوما عام 1840 مسرح التاريخ في باريس. والده الجنرال ألكسندر توماس ديفي دي لابيليتيرا ولد في سانت دومينيك، من ابن نبيل وأم سوداء البشرة، فكان دوما مختلط العرق. وقد ساعده انتمائة للطبقة الأرستقراطية في حصولة على العمل مع لويس فيليب الأول دوق أورليان.
مع انتخاب لويس نابليون بونابارت عام 1851، وتغير نمط حياة المحابة التي كان يعيشها، غادر فرنسا متجهًا إلي بلجيكا، حيث أقام هناك لعدة سنوات. لدى خروجه من بلجيكا، انتقل دوما إلى روسيا لبضع سنوات، قبل ذهابه إلى إيطاليا. أسس فيها عام 1861 صحيفة المستقلة ،التي أيدت جهود جمع الشمل الإيطالي. ومن ثم عاد إلى باريس عام 1864.
اقرأ المزيد
عذرًا، ملف هذا الكتاب غير متوفر حاليًا. نحن نعمل على تحديث كامل للموقع، وسيتم رفع الملف قريبًا. شكرًا لصبرك واهتمامك.
قيم الآن
1 نجوم
2 نجوم
3 نجوم
4 نجوم
5 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3