Main background
img

مصدر الكتاب

تم نشر هذا الكتاب بهدف النفع العام، وذلك بموجب رخصة المشاع الإبداعي، أو بناءً على موافقة من المؤلف أو دار النشر. في حال وجود أي اعتراض على النشر، يُرجى التواصل معنا لنتخذ الإجراء المناسب.

img
img

ضحايا العفاف

(0)

عدد التنزيلات:

59

عدد القراءات:

15

اللغة:

العربية

حجم الملف:

3.89 MB

الفئة:

الادب

الصفحات:

81

الجودة:

good

المشاهدات:

862

img

اقتباس

img

مراجعة

حفظ

مشاركة

وصف الكتاب

غير بعيد عن العصور الوسطى، شهد النصف الثاني من القرن السابع عشر مأساة إنسانيَّة مدويَّة، كانت بطلتها امرأة فرنسيَّة عفيفة كريمة النفس فائقة الجمال تُدعى «المركيزة ده جنج»، والتي تكهَّنت لها إحدى الكاهنات بالموت مقتولة في أوج شبابها. يحكي لنا ألكسندر ديماس حكاية عائلة «ده جنج» التي شغلت الناس طويلًا بما اشتملت عليه من فظائع؛ وهل هناك أفظع من أن تدفع المرأة الفاضلة حياتها ثمنًا لإخلاصها وترفُّعها عن الرذائل؟ وبينما يشعر القارئ أن البشاعة قد بلغت منتهاها، إذ به يجد نفسه إزاء تلقِّي جرعة أكبر من الأسى في قصة الضحية الثانية «بياتريس سنسي» الفتاة الرومانيَّة الصغيرة التي لم يشفع لها عند قضاة العدل براءتها ونقاء سريرتها، فقُتلت مرَّتين؛ كيف ذلك؟ لنقرأ الحكاية.
img

ألكساندر دوما

ولد دوما ديفي دي لا بيليترا (24 يوليو 1802 - 5 ديسمبر 1870)، ويعرف أيضًا بألكسندر دوماس الأب. كاتب فرنسي، اشتهر برواياته التاريخية ذات حس المغامرة العالية. تُرجِمت أعماله إلى مائة لغة تقريبًا، جعلت منه أحد أكثر الكُتاب الفرنسيين شهرة على نطاق واسع من العالم. العديد من رواياته، بما في ذلك الكونت دي مونت كريستو، الفرسان الثلاثة، بعد عشرين عاماً، نشرت كسلسلات أدبية. تم تمثيل رواياته منذ أوائل القرن العشرين لما يقرب من مئتا فيلماً. تم الانتهاء من رواية دوما الأخيرة فارس سانت هيرمين، التي لم ينهيها قبل وفاته، من قِبل باحث، ونشُرت في عام 2005، لتُصبح من أكثر الرويات مبيعًا. تم نشرها باللغة الإنجليزية في عام 2008 كأخر أعماله. بدأ دوما حياته المهنية بإنتاجا غزيرًا، من خلال كتابة المسرحيات، التي أُنتجت بنجاح. كتب العديد من المقالات وكتب الرحلات، أعماله المنشورة بلغت 100,000 صفحة. أسس دوما عام 1840 مسرح التاريخ في باريس. والده الجنرال ألكسندر توماس ديفي دي لابيليتيرا ولد في سانت دومينيك، من ابن نبيل وأم سوداء البشرة، فكان دوما مختلط العرق. وقد ساعده انتمائة للطبقة الأرستقراطية في حصولة على العمل مع لويس فيليب الأول دوق أورليان. مع انتخاب لويس نابليون بونابارت عام 1851، وتغير نمط حياة المحابة التي كان يعيشها، غادر فرنسا متجهًا إلي بلجيكا، حيث أقام هناك لعدة سنوات. لدى خروجه من بلجيكا، انتقل دوما إلى روسيا لبضع سنوات، قبل ذهابه إلى إيطاليا. أسس فيها عام 1861 صحيفة المستقلة ،التي أيدت جهود جمع الشمل الإيطالي. ومن ثم عاد إلى باريس عام 1864.
اقرأ المزيد
عذرًا، ملف هذا الكتاب غير متوفر حاليًا. نحن نعمل على تحديث كامل للموقع، وسيتم رفع الملف قريبًا. شكرًا لصبرك واهتمامك.

قيم الآن

1 نجوم

2 نجوم

3 نجوم

4 نجوم

5 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3

كتب أخرى لـ “ألكساندر دوما”