Main background
img

مصدر الكتاب

تم نشر هذا الكتاب بهدف النفع العام، وذلك بموجب رخصة المشاع الإبداعي، أو بناءً على موافقة من المؤلف أو دار النشر. في حال وجود أي اعتراض على النشر، يُرجى التواصل معنا لنتخذ الإجراء المناسب.

img
img

مأساة سياسة القوى العظمى جون ميرشايمر

(0)

المؤلف:

سياسي

عدد التنزيلات:

95

عدد القراءات:

6

اللغة:

العربية

حجم الملف:

9.40 MB

الفئة:

مجالات

الصفحات:

657

الجودة:

good

المشاهدات:

1598

img

اقتباس

img

مراجعة

حفظ

مشاركة

وصف الكتاب

كتاب مأساة سياسة القوى العظمى pdf تأليف جون ميرشايمر، ترجمة د. مصطفى محمد قاسم.. يصف بعض الباحثين أو المؤرخين الحرب الباردة بأنها قادت البشرية إلى نهاية التاريخ، ويقصدون بذلك أن هذه الحرب كانت هي النقطة الأخيرة والصراع الأخير بين القوى العظمى في العالم، وليس هناك أي احتمال لوجود حرب بين القوى العالمية مرة أخرى وبالتالي كل الحروب التي شهدها التاريخ باتت أشبه بسجل تاريخي نتذكره فقط، ولا سبيل لإعادته أو تكراره مرة أخرى. وهذه الفرضية التي راجت جدًا بين الأوساط الأكاديمية هي محل الاختبار والفحص في هذا الكتاب، حيث يقدم لنا المؤلف نظريته التي سماها "الواقعية الهجومية" ويوضح لنا عناصرها وفرضياتها، فهو مثلا يؤمن أن القوى العظمى تسعى دومًا إلى تعظيم نصيبها من القوة العالمية، وأن النظم متعددة الأقطاب أي التي تضم دولة أقوى من أخرى هي نظم مهددة بالحرب في أي وقت. وهذه الفرضيات يختبرها المؤلف أيضًا خلال الكتاب في الكثير من الأحداث أو السجل التاريخي، ويقتصر على العلاقات بين القوى العظمة بداية من عام 1792، كما أنه يعتمد على نظرية التنبؤ بالشكل المستقبلي المرجح لعلاقات القوى العظمى. يبدأ الكتاب بمقدمة عن الموضوع ثم ينتقل في الفصل الثاني للحديث عن الفوضى والصراع على القوة، والفصل الثالث الثروة والقوة، والفصل الرابع عن أسبقية القوة البرية، ويتناول الفصل الخامس استراتيجيات البقاء، ويخصص الفصل السادس للحديث عن القوى العظمى على أرض الواقع، وأما الفصل السابع فيدور حول فارضي التوازن من وراء البحار، ويخصص الفصل الثامن لتناول فرض التوازن في مقابل تمرير المسؤولية إلى الآخرين وأما الفصل التاسع فيناقش أسباب حروب القوى العظمى، وينتهي بفصل هام عن سياسة القوة العظمى في القرن الحادي والعشرين.
img

سياسي

السياسي هو الشخص الذي يشارك في التأثير على الجمهور من خلال التأثير على صنع القرار السياسي أو الشخص الذي يؤثر على الطريقة التي تحكم المجتمع من خلال فهم السلطة السياسية وديناميت الجماعة. وهذا يشمل الأشخاص الذين يشغلون مناصب صنع القرار في الحكومة، والناس الذين يبحثون عن هذه المواقف، سواء عن طريق الانتخابات، الانقلاب، والتعيين، وتزوير الانتخابات. والرجل السياسي رجل مهتم بشؤون الجماعة وطريقة عملها من خلال العمل السياسي ولا يمكننا أن نفهم من هو الرجل السياسي إلا بمعرفة الأساس الذي يقوم عليه وهي السياسة لأن السياسة هي بالمعنى الأقرب هي طريقة التعامل في المجتمع فهي الاليات والميكانيزمات التي يستخدمها الرجل السياسي في حل المشاكل بالطريقة الصحيحة بصناعة قرارات تكون في خدمة المجتمع.
اقرأ المزيد
عذرًا، ملف هذا الكتاب غير متوفر حاليًا. نحن نعمل على تحديث كامل للموقع، وسيتم رفع الملف قريبًا. شكرًا لصبرك واهتمامك.

قيم الآن

1 نجوم

2 نجوم

3 نجوم

4 نجوم

5 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3

كتب أخرى لـ “سياسي”