Main background
img

مصدر الكتاب

تم جلب هذا الكتاب من archive.org بموجب ترخيص المشاع الإبداعي، أو بموافقة المؤلف أو دار النشر على نشره. إذا كنت تعترض على نشر الكتاب، يرجى الاتصال بنا.

img
img

عصر القرود

(0)

المؤلف:

مصطفي محمود

عدد التنزيلات:

74

عدد القراءات:

7

اللغة:

العربية

حجم الملف:

1.19 MB

الصفحات:

91

الجودة:

good

المشاهدات:

1119

img

اقتباس

img

مراجعة

حفظ

مشاركة

وصف الكتاب

من تعليقات القارئ احمد سمورة لو انت من الناس اللى (بيحكموا على الكتاب من عنوانه) وبيكونوا انطباعهم من أول صفحة !! فـ أنصحك تقفل الكتاب ده ودورلك على حاجة تانية تقراها ! لأنك أول ما هتفتحه هتلاقى عنوان عـــريــــــض اسمه : المرأة السكس !!! وتحت العنوان كلام واقعى عن كيف أصبحت المرأة فى زماننا باختصار .. إباحية تنطق وتسير بأرجل وبضاعة رخيصة مزودة بـ قطع من البلاستيك والسليكون .. تدفعك إلى الانتحار إذا ما أزلت كل هذه الإكسسوارات والزوائد !! إلا ما رحم ربك .. وبعدين بدأ موضوع الكتاب وهو : * عصر القرود : وكيف برغم التقدم العلمى أصبحنا بلا أخلاق .. وأصبحنا كائنات شهوانية لا تفكر ولا تعى وكأننا فى غابة يلتهم بعضنا بعضاً ! حتى وإن لم يلتهمك غيرك .. فـ سينتهى بك الحال إلى التهام نفسك (الانتحار) بعد جرعة مركزة من الكآبة لعدم وجود ما يشبع رغباتك الحيوانية ؛ بعد أن جربت كل شئ !! ولـ انعدام أخلاقك ،ولـ موت روحك ،ولـ بعدك عن الخالق !! ومن المواضيع التى تحدث عنها الكاتب أيضاً : * أصحاب الوفاء والقيم والمبادئ ؛ وهم قلة حالياً ! وكيف تبدلت القيم والمفاهيم فى زمننا ! * الحب والمودة والرحمة بين الزوجين والفرق بين الثلاثة ؟! ولماذا تم ذكر الأخيرتين فى القرآن عوضاً عن الحب ؟! * لماذا تعد الصبابة إلى النساء جهلاً ؟ كما جاء فى (سورة يوسف) .. * من هى المرأة الفاضلة ؟ وما صفاتها ؟ * ما الفرق بين الحب والشهوة ؟ وهل هما نفس الشئ ؟ وهل يجتمعان فى شخص ؟ * زمنٌ تحولت فيه المرأة إلى وثنٍ يُعبد وصنمٍ يُنشد ! ووسيلة للتسول الجنسى فى الإعلانات !!! * هل دخلنا فعلاً فى آخر الزمان ؟ * برغم كل التقدم التكنولوجى والحضارى الذى وصلنا إليه ؛ كيف انقلب يسر العيش عسراً ؟! الكتاب فى رأيى بصراحة .. من أروع ما قرأت لـ د.مصطفى محمود .. هتلاقى نفسك بتقرا شوية صفحات فى الكتاب بتصف حالنا دلوقتى بالظبط ! وكأنها اتكتبت امبارح أو أول !! مش من 30 سنة مثلاً على الأقل !! الحاضر الغائب مصطفى محمود .. يصف حالنا وكأنه بيننا وهو ليس بيننا ! رحمه الله ..
img

مصطفي محمود

(27 ديسمبر 1921 - 31 أكتوبر 2009)، فيلسوف وطبيب وكاتب مصري. هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف وينتهي نسبه إلى علي زين العابدين. توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 وتخصَّص في الأمراض الصدرية، ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960. تزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973. رزق بولدين هما "أمل" و"أدهم". تزوج ثانية عام 1983 من السيدة زينب حمدي وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987. ألف 89 كتاباً منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة. قدم الدكتور مصطفى محمود أكثر من 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان)، وأنشأ عام 1979م مسجده في القاهرة المعروف بـاسم "مسجد مصطفى محمود". ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظراً لسمعتها الطبية، وشكل قوافل للرحمة من ستة عشر طبيبًا، ويضم المركز أربعة مراصد فلكية، ومتحفاً للجيولوجيا، يقوم عليه أساتذة متخصصون. ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها المتنوعة وبعض الكائنات البحرية، والاسم الصحيح للمسجد هو "محمود" وقد سماه باسم والده.

اقرأ المزيد
img

اقرأ

قيم الآن

1 نجوم

2 نجوم

3 نجوم

4 نجوم

5 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3