Main background
img

مصدر الكتاب

تم نشر هذا الكتاب بهدف النفع العام، وذلك بموجب رخصة المشاع الإبداعي، أو بناءً على موافقة من المؤلف أو دار النشر. في حال وجود أي اعتراض على النشر، يُرجى التواصل معنا لنتخذ الإجراء المناسب.

img
img

ثمانون عاماً في انتظار الموت

(0)

عدد التنزيلات:

91

عدد القراءات:

6

اللغة:

العربية

حجم الملف:

5.11 MB

الفئة:

الادب

الصفحات:

514

الجودة:

good

المشاهدات:

1673

img

اقتباس

img

مراجعة

حفظ

مشاركة

وصف الكتاب

أحمد، رجلٌ مُسِن بلغ الخامسة والستين من عمره، ولكن وبسبب خللٍ جيني توقف نموه عند سنّ الثامنة عشرة، فأصبح من يراه يظنه فتىً يافعاً لا يزال في مُقتبل عمره وفي أوج مراهقته، ولم يكتشف أحمد هذه المشكلة ويلحظ هذا الخلل إلا بعد أن تجاوز الثلاثين من عمره، وقد قرر بعد إلحاح متواصل من رفيق دربه مازن بأن يزور طبيباً متخصصاً يكشف الداء ويصف الدواء. زيارة الدكتور معتز أسهمتْ في إيقاظ أحمد من سباته وتنبيههِ من غفلته، بعد أن أبلغه الدكتور عن مدى جدية الموضوع وعن حجم خطورة حالته؛ فقد يكون أحمد هو المفتاح الذي يؤدي إلى إيجاد مصلٍ ودواءٍ من شأنه أن يكفل بقاء الشباب وأن يحفظ للمرء فتوته وقوته، وتكمن الخطورة في أن الأمر قد يتطلب إجراء بعض الفحوصات العميقة والتي لا يُمكن التوصل إليها إلا عن طريق تشريح جثة أحمد!... يجدُ أحمد نفسه بعد ذلك مُجبراً على دخول عالم الجريمة، بعونٍ من الدكتور معتز، من خلال لجوئه إلى تزوير هويته والوثائق الأخرى ذات الصلة؛ ليبدو عُمره موافقاً لمظهره الخارجي لئلا يلفت أنظار من حوله، لا سيما بعد أن سرّبت إحدى الممرضات خبره إلى عصابة أجنبية، كما أنه يضطر إلى تغيير عاداته وروتينه بشكل كامل وإلى تقديم العديد من التضحيات الجسيمة من أجلِ سلامته وسلامة من حوله.

img

عبد المجيد الفياض

عبد المجيد الفياض دكتور وكاتب سعودي  يكتب في أدب الروايات من أشهر مؤلفاته: "ثمانون عاماً في انتظار الموت" و"مبتعث إلى سوريا".

 

اقرأ المزيد
عذرًا، ملف هذا الكتاب غير متوفر حاليًا. نحن نعمل على تحديث كامل للموقع، وسيتم رفع الملف قريبًا. شكرًا لصبرك واهتمامك.

قيم الآن

1 نجوم

2 نجوم

3 نجوم

4 نجوم

5 نجوم

التعليقات

صورة المستخدم
img

كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط

بدلاً من 3

اقتباسات

الأعلى تقييماً

الأحدث

اقتباس

img

كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط

بدلاً من 3

كتب أخرى لـ “عبد المجيد الفياض”