
صدر حديثًا
هذا الكتاب جديد وسيتم رفعه فور توفره لدينا وبعد الحصول على حقوق النشر اللازمة.
أوراق محارب الضوء
(0)
المؤلف:
باولو كويلوعدد القراءات:
48
اللغة:
العربية
الفئة:
الادبالقسم:
الصفحات:
159
الجودة:
good
المشاهدات:
859
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
جديد
وصف الكتاب
محاربُ الضوء ليس محارباً عاديّاً بلباس عسكري وجهبة وسلاح فتّاك أو أقل فتكاً، يتوجّه إلى ساحة المعركة ويطلق بأوامر من قادته!!..
محارب الضوء رجلٌ مختلف متميّز يمتلك طاقة هائلة، يحمل البراءة والمحبة والبذل وروح التضحية، يقرأ ما بين السطور، يسمع أبعد من الأصوات؛ ويلتمس أكثر من الأشياء الملموسة ويغدو قادراً في نهاية المطاف على إكتشاف معجزة الحياة؛ لا يكون محارب الضوء فرداً أبداً، بل مجموعة محاربي ضوء، لأن الفكرة جماعية والقوّة المنبثقة عنها جماعية.
أوراق محارب الضوء، مواجهة مباشرة وعلنية مع أسرار الحياة الكامنة في أبسط الأشياء المنثورة حولنا، والتي نمرّ ولا نوليها أدنى إهتمام، ولعبة فلسفية بارعة يتقن مفاتيحها "باولو كويلو"، ويتقن كيف يمرِّرها ويجعلنا نشغف بها، لنفهم الحياة ويجعلنا أكثر تعلُّقاً بها.
باولو كويلو
ولد باولو كويلو في ريو دي جانيرو بالبرازيل في 24 أغسطس لعام 1947. تمنى كويلو في مراهقته أن يغدو كاتباً, إلا أن والدته كان لها رأي آخر عندما صرّح لها بذلك "عزيزي؛ والدك مهندس, رجل منطقي, عملي, صاحب رؤية واضحة المعالم جدا للعالم. هل تعلم حقا ما هو معنى أن تصبح كاتباً؟"
وفي السادسة عشر من عمره, أدت إنطوائية كويلو ومقاومته لسلوك الطرق التقليدية في الحياة بوالديه إلى أن يرسلاه إلى مؤسسة عقلية, وهو ما دفعه إلى الهرب منها ثلاث مرات قبل أن يُطلق سراحه منها نهائيا في العشرين من عمره! ولقد عقّب كويلو على ذلك الموضوع فيما بعد قائلا " لم تكن المسألة أنهما يريدان (يعني والديه) إيذائي, كانا فقط يجهلان ما ينبغي عليهما فعله اتجاهي. إنهما لم يقوما بذلك لأجل تدميري, بل لأجل الحفاظ عليّ". ونزولاً على رغبات والديه؛ إلتحق كويلو بمدرسة القانون وهجر حلمه القديم في أن يصبح كاتباً. وبعد ذلك بعام واحد؛ ترك كويلو المدرسة وعاش حياته بوهيمياً مرتحلاً إلى أماكن عديدة؛ أمريكا الجنوبية, شمال أفريقيا, المكسيك, أوروبا, وبدأ في تعاطي المخدرات في ستينيات القرن العشرين. ولدى عودته إلى البرازيل, عمل كويلو كمؤلفاً للأغاني لبعض المطربين, وتم اعتقاله في 1974 بتهمة "أعمال تخريبية" إبّان الحكم العسكري السائد حينئذ, والذي اعتبر مؤلفات كويلو الغنائية بمثابة "يسارية" خطرة! عمل كويلو أيضا كممثل وصحفي ومخرج مسرحي قبل أن يتجه كليةً إلى حرفة الكتابة.
اقرأ المزيد
صدر حديثًا
قيم الآن
5 نجوم
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3