

مصدر الكتاب
تم نشر هذا الكتاب بهدف النفع العام، وذلك بموجب رخصة المشاع الإبداعي، أو بناءً على موافقة من المؤلف أو دار النشر. في حال وجود أي اعتراض على النشر، يُرجى التواصل معنا لنتخذ الإجراء المناسب.
Ich bin Malala
(0)
المؤلف:
ملالا يوسفزيعدد التنزيلات:
68
عدد القراءات:
13
اللغة:
de
حجم الملف:
2.83 MB
الفئة:
التاريخالقسم:
الصفحات:
481
الجودة:
good
المشاهدات:
1078
اقتباس
مراجعة
حفظ
مشاركة
وصف الكتاب
Ich bin Malala: Das Mädchen, das sich für Bildung einsetzte und von den Taliban erschossen wurde. Ich komme aus einem Land, das um Mitternacht erschaffen wurde. Als ich fast gestorben wäre, war es kurz nach Mittag. Als die Taliban die Kontrolle über das Swat-Tal übernahmen, meldete sich ein Mädchen zu Wort. Malala Yousafzai ließ sich nicht zum Schweigen bringen und kämpfte für ihr Recht auf Bildung. Am Dienstag, den 9. Oktober 2012, hätte sie fast den ultimativen Preis bezahlt. Als sie mit dem Bus von der Schule nach Hause fuhr, aus nächster Nähe in den Kopf geschossen, erwarteten nur wenige, dass sie überleben würde. Stattdessen hat Malalas wundersame Genesung sie auf eine außergewöhnliche Reise von einem abgelegenen Tal im Norden Pakistans in die Hallen der Vereinten Nationen in New York geführt. Mit sechzehn ist sie ein weltweites Symbol für friedlichen Protest und die jüngste Nominierte für den Friedensnobelpreis aller Zeiten. I Am Malala ist die bemerkenswerte Geschichte einer vom globalen Terrorismus entwurzelten Familie, des Kampfes um die Bildung von Mädchen und der leidenschaftlichen Liebe von Malalas Eltern zu ihrer Tochter in einer Gesellschaft, die Söhne schätzt. Es wird Sie an die Kraft der Stimme einer Person glauben lassen, um Veränderungen in der Welt anzuregen.
ملالا يوسفزي
ولدت ملالا يوسفزي في 12 يوليو 1997 ،وهي ناشِطَة باكستانية في مَجال تعليم الإناث، وأصغر حاصلة على جائزة نوبل على الإطلاق. اِشتَهَرت بِدِفاعِها عن حقوق الإنسان وخاصَّةً التَّعلِيم وحقوق المرأة في منطقة وادي سوات ضِمنَ مُقاطعة خيبر بختونخوا شمال غربِ باكستان، حيثُ كانت تُعاني منطقتها من محاولة حظِّر حركة طالبان باكستان الفتيات من الذَّهاب للمدارس، وحصلت حملات ملالا على دعم دُوليٍّ مُنذُ ذّلِكَ الحين.
كانت لِعائِلَة يوسفزي سِلسلة مدارسٍ تُديرها في المنطقة. وفي أوائل سنة 2009، وملالا في عُمّر 12 عاماً كتبت تَدوينةً تَحت اِسم مستعار لقناة بي بي سي عن تَفاصِيل حياتها تحت سَيطرةِ طالبان باكستان للمنطقة، اللّذَيْنِ كانوا يحاولون السيطرة على الوادي، وعن وجهة نظرها عن حالة تعليم الفتيات في وادي سوات وطُرق تَنمِيتها. في الصَّيف التالي قَدَمَ الصَّحفي آدم إليك في صَحِيفَة نيويورك تايمز فيلماً وثائقياً عن حياتها خلال تدخل الجيش الباكستاني في المنطقة. انتشر صِيتُ ملالا في العالم؛ لِذَلِك أُجريت معها العديد من المُقابلات التِلفزيونية والكِتابية، كما رُشحت لجائزة السلام الدولي للأطفال من قِبل الناشط الجنوب إفريقي ديزموند توتو.
ألفت ملالا يوسفزي كتاباً عن مذكراتها اليومية بعنوان أنا ملالا: ناضلتُ دفاعاً عن حق التعليم وحاول طالبان (باكستان) قتلي بالاشتراك مع الصحفية الأمريكية كريستينا لامب، والتي تم نشرها في أكتوبر 2013 من قِبل شركة ليتل براون للنشر في الولايات المتحدة وشركة ويدنفيلد ونيكلسون في المملكة المتحدة.
حصلت ملالا على أكثر من 40 جائزة ووسام تشريف من جميع دول العالم ،كما صنفت ضمن أكثر 100 شخص مؤثراً في العالم.
اقرأ المزيد
عذرًا، ملف هذا الكتاب غير متوفر حاليًا. نحن نعمل على تحديث كامل للموقع، وسيتم رفع الملف قريبًا. شكرًا لصبرك واهتمامك.
قيم الآن
1 نجوم
2 نجوم
3 نجوم
4 نجوم
5 نجوم
اقتباسات
الأعلى تقييماً
الأحدث
اقتباس
كن أول من يترك اقتباسًا واكسب 10 نقاط
بدلاً من 3
التعليقات
كن أول من يترك تعليقًا واكسب 5 نقاط
بدلاً من 3