د. موليفي كيتي أشانتي أستاذ ورئيس قسم الدراسات الأمريكية الإفريقية بجامعة تمبل. يعتبره أقرانه أحد أكثر العلماء المعاصرين تميزًا ، وقد نشر Asante 77 كتابًا ، من بين أحدثها: The Dramatic Genius of Charles Fuller ، التقاليد الأمريكية الأفريقية ، مواجهة جنوب إفريقيا ، The History of Africa 2nd Edition ، As I تشغيل نحو إفريقيا ، الشعب الأمريكي الأفريقي ، مولانا كارينجا: صورة فكرية ، بيان أفريقي مركزي ، موسوعة الدين الأفريقي ، تحرير بالاشتراك مع آما مازاما ، الشيخ أنتا ديوب: صورة فكرية ، كتيب الدراسات السوداء ، تم تحريره بالاشتراك مع مولانا Karenga ، موسوعة الدراسات السوداء ، تم تحريره بالاشتراك مع Ama Mazama ، العرق ، البلاغة ، والهوية: مهندس الروح ، محو العنصرية: بقاء الأمة الأمريكية ، الفلاسفة المصريون القدماء ، المشتتون في مهب الريح ، و 100 من أعظم الأمريكيين الأفارقة . تم استخدام نص المدرسة الثانوية لـ Asante ، التاريخ الأمريكي الأفريقي: رحلة التحرير ، الإصدار الثاني ، في أكثر من 400 مدرسة في جميع أنحاء أمريكا الشمالية. تم الاعتراف بـ Asante كواحد من أكثر عشرة أمريكيين من أصل أفريقي يتم الاستشهاد بهم على نطاق واسع. تم تكريمه بصفته صانع تاريخ من خلال مقابلة أرشيفية في مكتبة الكونغرس الأمريكية. في التسعينيات ، اعترف به "قضايا السود في التعليم العالي" كواحد من أكثر القادة تأثيرًا في هذا العقد. تخرج موليفي كيت أشانتي من كلية أوكلاهوما المسيحية عام 1964. أكمل درجة الماجستير في جامعة بيبردين عام 1965. وحصل على درجة الدكتوراه. حصل على درجة الدكتوراه من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس عن عمر يناهز 26 عامًا عام 1968 وتم تعيينه أستاذًا كاملاً في سن الثلاثين في جامعة ولاية نيويورك في بوفالو. في عام 1969 كان مؤسسًا مشاركًا مع روبرت سينجلتون لمجلة الدراسات السوداء. أدار Asante مركز UCLA للدراسات الأفرو أمريكية من عام 1969 إلى عام 1973. وترأس قسم الاتصالات في جامعة ولاية نيويورك- بوفالو من 1973-1980. عمل في زيمبابوي كمدرب للصحفيين من عام 1980 إلى عام 1982. وفي خريف عام 1984 ، أصبح الدكتور أسانتي رئيسًا لبرنامج الدراسات الأمريكية الأفريقية في جامعة تمبل حيث أنشأ أول دكتوراه. برنامج دراسات الأمريكيين من أصل أفريقي عام 1987. وقد أدار أكثر من 140 رسالة دكتوراة. الأطروحات. كتب أكثر من 550 مقالاً ومقالاً في المجلات والكتب والمجلات وهو مؤسس نظرية Afrocentricity. ولد Asante في Valdosta ، Ga. ، وهو واحد من ستة عشر طفلاً. شاعر ومسرحى ورسام. تم الاستشهاد بعمله في الثقافة والفلسفة الأفريقية والتعليم الأفريقي الأمريكي من قبل المجلات مثل Matices و Journal of Black Studies و Journal of Communication و American Scholar و Daedalus و Western Journal of Black Studies و Africaological Perspectives. وصفه برنامج Utne Reader بأنه واحد من "100 مفكر رائد" في أمريكا. في عام 2001 ، ذكرت مجلة Transition Magazine أن "Asante قد يكون أهم أستاذ في Black America." لقد ظهر في Nightline و Nighttalk و BET و Macnell Lehrer News Hour و Today Show و Tony Brown Show و Night Watch و Like It Is و 60 دقيقة وأكثر من مائة برنامج تلفزيوني محلي ودولي. ظهر في العديد من الأفلام بما في ذلك 500 Years Later و The Faces of Evil و The Black Candle. في عام 2002 ، حصل على جائزة دوجلاس إينينجر المتميزة للمنحة البلاغية من جمعية الاتصالات الوطنية. استشهد به الاتحاد الأفريقي كواحد من اثني عشر باحثًا من أصل أفريقي عندما دعاه لإلقاء أحد الكلمات الرئيسية في مؤتمر مفكري إفريقيا والشتات في داكار في عام 2004. وقد تم تجنيده في قاعة الشهرة الأدبية للكتاب المنحدرين من أصل أفريقي في مركز جويندولين بروكس في جامعة ولاية شيكاغو في عام 2004. في أبريل 2014 ، تمت دعوته لإلقاء خطاب في الجمعية العامة للأمم المتحدة حول السلام في إفريقيا. في عام 2014 ، تمت دعوته ليكون متحدثًا رئيسيًا في المؤتمر الستين لجمعية الدراسات السوداء اليابانية في كيوتو ، اليابان. حصل الدكتور أسانتي على أكثر من 100 جائزة للمنح الدراسية والتدريس بما في ذلك فولبرايت ، ودكتوراه فخرية من ثلاث جامعات ، وهو أستاذ زائر في جامعة تشجيانغ وأستاذ Extraordinarius في جامعة جنوب إفريقيا. في عام 1995 أصبح ملكًا تقليديًا ، نانا أوكرو أشانتي بيزاه ، كييدومهيني من تافو ، أكيم ، غانا. في عام 2012 حصل على لقب Wanadoo of Gao في محكمة أميرو هاسيمي مايغا من Songhoy. كان الدكتور أسانتي أو يعمل حاليًا كمستشار لعشرات المناطق التعليمية. شغل منصب رئيس لجنة الولايات المتحدة لفيسمان 3 لمدة ثلاث سنوات. تم انتخاب Asante في سبتمبر 2009 من قبل مجلس المفكرين الأفارقة كرئيس لمفكري الشتات لدعم الولايات المتحدة الأفريقية. يعتقد الدكتور موليفي أشانتي أن المعرفة لا تكفي ؛ يجب على المرء أن يعمل على إضفاء الطابع الإنساني على العالم.