في روايتي الأولى ، الخيمة الحمراء ، أعدت تخيل ثقافة المرأة التوراتية على أنها قريبة ، ودائمة ، وقوية على الرغم من حقيقة أنها ، في معظم النواحي ، مقيدة وضعيفة في الجسد والعقل والروح. كتابي الجديد ، PERIOD. تأخذ نهاية الجملة أجساد النساء وحريتها بطريقة مختلفة تمامًا. عندما الفيلم ، فترة. نهاية الجملة. قالت ميليسا بيرتون ، منتجة الفيلم ومؤسسة The Pad Project ، التي فازت بجائزة الأوسكار في عام 2019 للجمهور: "يجب أن تنتهي فترة الجملة ، وليس تعليم الفتاة". مستوحاة من الفيلم الوثائقي ، تصف مجموعة I mya من المقالات الجذور الثقافية لظلم الدورة الشهرية وكيف أنها تضعف احترام الذات وتحد من الفرص بل وتهدد الحياة. لكن الكتاب يحتفي أيضًا بجيل جديد من النشطاء والمبتكرين الذين يعملون على إنهاء فترة الفقر والوصمة ، ويستكشف أيضًا العالم الناشئ لمنتجات الفترة ، والإعلان ، وفن النشاط ، والكوميديا. عندما كنت طفلاً ، كانت المكتبة العامة في Osborne Terrace في نيوارك ، نيو جيرسي ، واحدة من الأماكن الأولى التي سُمح لي بالسير فيها بمفردي. كنت أذهب كل أسبوع ، ولا يزال بإمكاني رسم خريطة لغرفة الأطفال ، أعلى درج ، حيث تم ترتيب كتب لويزا ماي ألكوت إلى اليسار عند دخولك. كانت الكتب الواقعية ، بالقرب من منتصف الغرفة ، مليئة بالسير الذاتية. قرأت الكثير عن إليانور وفرانكلين روزفلت وماري كوري وأميليا إيرهارت وهيلين كيلر ، التي أشاركها في عيد ميلاد. ولكن عندما كنت في الحادية عشرة من عمري ، بدأت مكتبة الأطفال تشعر بالضيق ، لذلك تسللت إلى الطابق السفلي إلى مجموعات البالغين للحصول على نسخة من The Good Earth. (لقد سمعت محادثة مع شخص بالغ عن الكتاب وبدا الأمر ممتعًا.) ألقت أمينة المكتبة في المكتب نظرة على العنوان وقالت إنني لم أكن كبيرًا بما يكفي للرواية ، وعلاوة على ذلك ، فإن بطاقتي تسمح لي فقط بإخراج كتب الأطفال . لقد دافعت عن خياري. قلت إن والداي قد أعطاني الإذن ، وكان ذلك مجرد نصف كذبة لأن والدتي وأبي لم يرفضا أي كتاب. في النهاية ، رضخت أمينة المكتبة وعادت إلى المنزل منتصرة. تمكنت من الوصول إلى BIG LIBRARY. عالمي لن يكون هو نفسه.